هي أرواح هائمة
هائمة في الفضاء
تارة ترى نجمة تنور لها دربها فتشعر بقليل من السعادة
وتارة تسقط عليها اشعة الشمس المحرقة
لكن ليس بيدها شي انها تتعذب ولا تعرف أين تفر من هذة الأشعة
وتارة تطراد الكواكب
وتارة تبحث عن حبيب لها تتذكره حينا تنظر الى همسات القمر
وتارة تنظر الى حركة الكواكب كم هم سعداء واهم يدورون حول الشمس
وبكل سعادة
هكذا هي الدنيا دوما
لكن الأنسان يجب عليه ان يبحث عن موارد السعادة
فسيلقاها بأذن الله
غربة كعادتك مبدعتي
انتهى كلام الأبداع
انتهى كلام المدح
ماذا عساي أقول للروعة بحد ذاتها
سامحي قلمي
ملاك الرومانسيه