بادرة طيبة من هذا الأب القنوع
ولنا القدوة العظيمة في ذلك نبينا محمد عليه وعلى آله الصلاة والسلام
لعلى ذلك يكون باب لتخفيف المهور ولو بشئ بسيط
ولكن أرأيت ياأخي أبو زينب فالبعض نظرها لها من مناظر المذلة
وبيع الفتاة بأرخص ثمن,,,فلما كان لجتمعنا تلك النظرة المستحقرة
فيخشى البعض على نفسه تلك الأمور.