مايؤسفني أن مجموعة من الصبية المختلة عقلياً في بلد عزيز على
قلوبنا جميعاً (الرميلة) هي المتسبب سابقاً والآن إلى ما آل إليه البلد
من تشنج أمني ضده من قبل الحكومة ... مما أضاع معه هيبة رجال
الدين والشخصيات المعرفة في هذا البلد المعطاء ...
وجعل هذا البلد في توتر دام لاهله ولزواره ....