حبيبنا أبو حسن هنا ..
كم أنا سعيدٌ بعودة هذا الاسم إلى أحبته وجمهوره !
أيها الخطُّ المميز !!
فرحتي بعودتك لا أجد لها وصفاً ؛ لذا سأكتفي بالترحيب بك .
من أجل هذا الصرح الثقافي ..
عدتَ إلينا ، فاحترقْ فينا ؛ كي نحترق فيكَ على رأي أستاذنا ( الصحيح ).
لي عودة إلى طلبك فترقب !!
. . . . .
. .
؛