من ذا أصَابكِ بالعينِ المصيبة يا روحُ التعاضُدِ يا أسطورةَ الزمنِ عودِي كمَا كانَ أهلوكِ ومرسمكِ عرقًا يعيدُ كمــال الرّوح للبدنِ