اليوم سأعترف لك بأمرٍ ما
كنت أحمله سراً لي
ولا أعلم هل حان موعد الإفصاح أما لا
لكني قررت وانتهى الأمر
أنت نعم أنت
لم تكن ذلك الرجل ذو اللسان الرقيق.
الذي يمطر علي بالكلمات فتروي روحي,
ولم تكن تتقن فن ارتوائي
كم حلمت أن يقع في حبي شاعر أو أحب شاعراً ,
ليغازلني في كل حين
لكني اخترتك أنت وتخليت عن كل أحلامي
لأني أحببتكــ
تخليت عن أموال أبي وكل أملاكه وقصوره ,
واخترتك أنت
لم يهمني ماذا سنأكل .............
وماذا وماذا................................
أحبك يا أنت
حسين بن
نعم السجين بين أضلعي بريء كبرائة الذئب من دم يوسف
أتعلم لما لأنها طفلة لا يوجد بقلبها سوى النقاء والبرائة
كم أسعدني وجودك
دمت شفافاً كقلب الطفولة
إنتظـــــــــ رــاحلم