منتديات الطرف - عرض مشاركة واحدة - أن استرداد البطولة أصعب من فقدانها ياوسط النخيل

أبوميلاد · 10-10-2007, 09:10 PM

السلام عليكم ورحمة من الله وبركاته

ظل وسط النخيل نجماَ حتى غزت عليه الهزيمة الأولى

كانت أحلامه : تحقيق أول بطولة رسمية له .

كانت طموحاته : عدم خروجه من هذه البطولة

خالي الوفاض ،، ويبقى الممثل الوحيد لبلدة الطرف في الدورات الرمضانية

كانت إمكاناته : أقل من الممتاز

كان نجمه الوحيد : حيدر الحياك

برز وسط النخيل وبدأت تظهر على وجوه لاعبين الفريق الثقة العمياء ،، فخاف عليه الجميع من

الخروج كباقي الفرق الأخرى ،، فذهبوا إلى خبير كروي علمهم كيف يتعاملون مع المباريات

النهائية وأشار لهم ذلك الخبير

إلى وصفه عنوانها : احترام الفريق المنافس

فبدأت جماهير الطرف تزحف إلى استاد الرملية الدولي وبدأ رئيس الرابطة صالح القرني

((حمزة )) بالأهازيج الجميلة

قدرة حمزة على التشجيع تعيد الفريق الخاسر

إلى فريق فائز.

قرأت جماهير الطرف أحوال وسط النخيل فشخصوا وسط النخيل

وكتبوا في ملفه :

إحباط مستقر ولاعب مؤثر ناقص

وكتبوا في خانة العلاج :

أنشودة واحد ة من أناشيد حمزة

بدأت جماهير الطرف بالتشجيع ، رموا خلف ظهورهم خروج الفرق الطرفاوية من

الدورات الرمضانية وفكروا واهتموا بممثلهم الوحيد وهو وسط النخيل

كتب عنهم موفد الفريق أبو فهد كلمات جميلة قبل النهائي

ظنوا من ذلك الكلام بأنهم حققوا تلك البطولة .

أخطأ أبو فهد في العلاج ونسي الأعراض الجانبية ، خسر

ممثل الطرف الأخير تلك البطولة

واستيقظ لاعبين الفريق من غيبوبتهم فاقدين للذاكرة ،ولم يتذكروا إلاّ كلام موفد الفريق اعتقدوا

أنهم حققوا البطولة.

ونسي فريق وسط النخيل الغارق بالحلم تلك الحقيقة المؤلمة

أن استرداد البطولة أصعب من فقدانها ياوسط النخيل

10-10-2007, 09:10 PM	رقم المشاركة : 1
أبوميلاد طرفاوي نشيط جداً	أن استرداد البطولة أصعب من فقدانها ياوسط النخيل السلام عليكم ورحمة من الله وبركاته ظل وسط النخيل نجماَ حتى غزت عليه الهزيمة الأولى كانت أحلامه : تحقيق أول بطولة رسمية له . كانت طموحاته : عدم خروجه من هذه البطولة خالي الوفاض ،، ويبقى الممثل الوحيد لبلدة الطرف في الدورات الرمضانية كانت إمكاناته : أقل من الممتاز كان نجمه الوحيد : حيدر الحياك برز وسط النخيل وبدأت تظهر على وجوه لاعبين الفريق الثقة العمياء ،، فخاف عليه الجميع من الخروج كباقي الفرق الأخرى ،، فذهبوا إلى خبير كروي علمهم كيف يتعاملون مع المباريات النهائية وأشار لهم ذلك الخبير إلى وصفه عنوانها : احترام الفريق المنافس فبدأت جماهير الطرف تزحف إلى استاد الرملية الدولي وبدأ رئيس الرابطة صالح القرني ((حمزة )) بالأهازيج الجميلة قدرة حمزة على التشجيع تعيد الفريق الخاسر إلى فريق فائز. قرأت جماهير الطرف أحوال وسط النخيل فشخصوا وسط النخيل وكتبوا في ملفه : إحباط مستقر ولاعب مؤثر ناقص وكتبوا في خانة العلاج : أنشودة واحد ة من أناشيد حمزة بدأت جماهير الطرف بالتشجيع ، رموا خلف ظهورهم خروج الفرق الطرفاوية من الدورات الرمضانية وفكروا واهتموا بممثلهم الوحيد وهو وسط النخيل كتب عنهم موفد الفريق أبو فهد كلمات جميلة قبل النهائي ظنوا من ذلك الكلام بأنهم حققوا تلك البطولة . أخطأ أبو فهد في العلاج ونسي الأعراض الجانبية ، خسر ممثل الطرف الأخير تلك البطولة واستيقظ لاعبين الفريق من غيبوبتهم فاقدين للذاكرة ،ولم يتذكروا إلاّ كلام موفد الفريق اعتقدوا أنهم حققوا البطولة. ونسي فريق وسط النخيل الغارق بالحلم تلك الحقيقة المؤلمة أن استرداد البطولة أصعب من فقدانها ياوسط النخيل