الـمـسـرحـه هـادفـه واضـحـة الـمـضـمـون نـشـكـر الـقـائـمـيـن عـلـيـهـا ولـكـن لا يـجـب أن نـسـتـرسـل أكـثـر فـي الـمـسـرحـيـه حـفـاظـاً لـحـقـوق حـسـيـنـيـة الـسـبـطـيـن واصـلـوا الـجـهـود بـارك الله فـيـكـم