صَبَاحْ الخير .
/
*عدم التنظيم بشكلٍ عام .
**الجلوس في الخارج وكأننا في خيام - ولسنا في صالة أماسي - ولا أدري مالحجة ؟ والسبب ؟
عَ الرغم من سوء الجو وحرارة الطقس .
*** فقرات المهرجان لم تكن مواسية لما كانت عليه في المهرجات الماضية .
*** شعور المتزوجين بالتذمر وأنهم أقل من غيرهم لما كانت عليه في المهرجانات السابقة , لخروجهم هذهِ المرة في الساحة وليس داخل الصالة .
الأهم : إلى متى هذهِ السلبيات ؟ وهل صالة أماسي هي الصالة المقدسة لدى المعنيين لدرجة أن أصحابها يقدمون ويأخرون وكأن الصالة بلا أجار ولا مردود مالي عظيم ؟ ؟ ؟
رأيي / العصري ,