أعزائي.. إن حواراً في مثل هذا الموضوع وفي هذا المكان والزمان ضرره أكبر من نفعه.. حتى لا نقع في فخ الفتنة المنصوب للمسلمين، انظروا إلى خواتم وعواقب الحوار .. وكفى