ان لمثقف والاديب على مر التاريخ بصمات حقيقه في رسم تاريخ امة ما
وقد تجسد ذالك في كل الامم السابقه والحاضره
حيث تجد ان الحركات الاديبه مصدر من مصادر الدفاع عن حقوق العامة قبل الخاصة من الامة
وان صدور هذا الامر هو مدعاة الى وضع الى تقدم ورفعت الامة
الاديب او المثقف هو حالة تضمن للمجتمع ان يرتقي نحو تحصيل اهدافه ومبتغاه
سيدي ديك الجن اشكر لك هذا البحث والنقل الطيب ودائما انتال مفيد كما الديك
جنين الصمود