نريد من كل أهل البلدة من يدعون ( الكباريه ) أو أبناء الحمايل .. أو الواصلين
مثل المطر المسلم و الدختر سعد الناجم أن يتحركوا مو جالسين بالجمعية الخيرية يتقاسموا الكعكه . ولك الشكر ي أبو رياض ويا عبدالله المطلق ولا ننسى الصحفي مصطفى الشريدة على كتاباتهم المتكررة .. متابع