لا السُهدُ يُدنيني إِلَيـهِ وَلا الكَـرى.... طَيفٌ يَزورُ بِفَضلِهِ مَهمـا سَـرى تَخِذَ الدُجـى وَسَمـاءَهُ وَنُجومَـهُ .... سُبُلاً إِلى جَفنَيكِ لَم يَرضَ الثَـرى الألف