لازلنا نقول ان الغرب فيما يبثونه علينا من مخازي. لاتكون ضحيتها إلا أولادنا
وبناتنا خاصة المراهقين منهم . وأنا أستغرب من بعض الدول العربية فقط شغلهم الشاغل التلهث والتقليد الاعمى للدول الاجنبية .
ففكرة - فضح أكاديمي - فكرة فرنسية بحتّة هنالك . ومانقلوها هنا إلا الضعاف
والفُراغ من المسيحيين وغيرهم ..
لذا من هذا الصرح -ندعوا كل مُربي من أب- أم - مُعلم - مُعلمة - غرس مفاهيم الإسلام جيداً. ومراقبة أجيالهم الصاعدة , وأن لانرضي لمثل هذهِ البرامج التي قد يلهو عنها -لاب والام- داخل كل منزل . حتّى نستثمر طاقات عالية غير ملوثة ببرامج تدّعي بـِ ( الاكاديمة تارة . وبـِ الإنفتاحية تارة .. )
فـَـ لنتحرر من دائرة التقليد الاعمى . لدائرة النور والعلم الحقيقي ومراقبة الله
وفقنا دوماً لمراضيه .
العصري .