منتديات الطرف - عرض مشاركة واحدة - موذنبي إذا حبيت (للشباب!!!وما نستغنىعن آراء النواعم)

جهاد · 13-10-2006, 01:03 AM

عطر الليل

موضوع صريح

بالنسبة لإعلام الطرف الاخر بما تحمل من مودة

طبعاً باختلاف الجنسين

أعتقد أنه أمر يجر الى أمور الإنسان في غنى عنها

لذلك الشرع حرم مقدمة هذه المبادرات الرعناء

كلنا يؤمن بالحب ولكن بتعقل

لا مانع من أن تحب فتاة ولكن!!!!

هل حبك لها يعني أن تكون بينك وبينها صلة مباشرة أو غير مباشرة؟

لالالالالالالالا

هل ترضى بأن أقيم علاقة عاطفية مع أختك حتى لو حدَها الهاتف أو الماسنجر أو حتى الرسائل أو ربما أنت

إذا كان الأمر لزواج فلا مانع أما إذا أجل الأمر فلا

أتفق معكم بأن المشاعر والحب بقلب الإنسان

ولكن يجب تقويمها بالعقل وبصراحة في ظل هذه الزوبعة من الإعلام والمغريات ليس لدى الكثير منا تعقل ,ربما يدّعي ذلك نعم أما أن تكون حقيقة!! .........

لذلك الشارع المقدس يختصر هذا بجعل حدود لتفادي هذا الزعم من بعض المدعين بالتعقل

أعزائي

إن أُحب أحدنا فتاة فلا مانع بأن يتقصى خبرها دون إعلامها إن كان صادقاً , وكان يبتغي ذلك للزواج سبيلا

أما أن يخبرها بنفسه أو عبر وسيلة ما ليعيش قصة حب يكون دافعها الأول الإندفاع في سن المراهقة فمن ثم الله العالم (سبحان الله مغير الأحوال من حال إلى حل)أي أنه يصل إلى سن الواحد والعشرين وبعد تعلم وثقافة تكون قد غيرت رأيه إلى فتاة أكثر ثقافة وعلماً غير التي كان يحبها .....!!!

لنا عودة إن عدتم

تحياتي

13-10-2006, 01:03 AM	رقم المشاركة : 5
جهاد طرفاوي بدأ نشاطه	مشاركة: موذنبي إذا حبيت (للشباب!!!وما نستغنىعن آراء النواعم) عطر الليل موضوع صريح بالنسبة لإعلام الطرف الاخر بما تحمل من مودة طبعاً باختلاف الجنسين أعتقد أنه أمر يجر الى أمور الإنسان في غنى عنها لذلك الشرع حرم مقدمة هذه المبادرات الرعناء كلنا يؤمن بالحب ولكن بتعقل لا مانع من أن تحب فتاة ولكن!!!! هل حبك لها يعني أن تكون بينك وبينها صلة مباشرة أو غير مباشرة؟ لالالالالالالالا هل ترضى بأن أقيم علاقة عاطفية مع أختك حتى لو حدَها الهاتف أو الماسنجر أو حتى الرسائل أو ربما أنت إذا كان الأمر لزواج فلا مانع أما إذا أجل الأمر فلا أتفق معكم بأن المشاعر والحب بقلب الإنسان ولكن يجب تقويمها بالعقل وبصراحة في ظل هذه الزوبعة من الإعلام والمغريات ليس لدى الكثير منا تعقل ,ربما يدّعي ذلك نعم أما أن تكون حقيقة!! ......... لذلك الشارع المقدس يختصر هذا بجعل حدود لتفادي هذا الزعم من بعض المدعين بالتعقل أعزائي إن أُحب أحدنا فتاة فلا مانع بأن يتقصى خبرها دون إعلامها إن كان صادقاً , وكان يبتغي ذلك للزواج سبيلا أما أن يخبرها بنفسه أو عبر وسيلة ما ليعيش قصة حب يكون دافعها الأول الإندفاع في سن المراهقة فمن ثم الله العالم (سبحان الله مغير الأحوال من حال إلى حل)أي أنه يصل إلى سن الواحد والعشرين وبعد تعلم وثقافة تكون قد غيرت رأيه إلى فتاة أكثر ثقافة وعلماً غير التي كان يحبها .....!!! لنا عودة إن عدتم تحياتي توقيع جهاد :