الأخ المبدع و العزيز ديك الإنس
قد حملتني بإطرائك شكرك وأرى نفسي لا أستطيع إليه سبيلا خوف أن لا يوفيك حقك وأقول لك إن كنت تقصد بالحياد أنني لم أعلق على القصيدة فذلك لأني مثلي لا يستحق التعليق عليها لروعتها ولشدة ما أوقعت في نفسي من البهجة
أما الضفتين التي خيرتني بينهما فآسف أن أقول لك لم أفهم قصدك تماما فأرجو الإيضاح
دمت متألقا يا أخي شاعرا ، كما أرجو أن تكثف مشاركاتك فأنا مشرئب لقدومها.
أخوكم / أحدهم.