عزيزي أستاذ يوسف: أشكرك على تواصلك معي ؛ لكونك في تماسٍ حاد مع مغزى القصيدة ، وما تعقيبك إلا إشارات وقناديل جلّت مفاتن القصيدة وجمالياتها ، وهذا ـ بذاته ـ يشعرني بالفرح . أرجو .. أرجو .. أرجو أن نكون على تواصل دائم !!!!!