مراحب...
مشكورة عزيزتي ... على الموضوع ... موقفك لاتحسدي علية...اللة يجازيهم
أما الموقف هو كألاتي :
كن في الحرم ... في الدور الثاني ...وكان يوم جمعة
كعادت الجميع في يوم الجمعة يقوم المؤامن بي مستحبات ذالك اليوم من دعاء كميل والتوسل والاكثار من قراءة القران والكثير الكثير...
كنت أنا فوق أتجول على الحشد الكبير الذي أتى لي طاعة اللة وعبادتة..
ممررت بي مجموعة من الايرانين وكعادتهم مشغولين بي عبادة اللة والتوسل بة ... وكانو في بكاء وعويل وهم يدعون ربهم ..كان أحد شباب السعودين واقف أمامهم ويضحك ويسخر ولما راني بدء في عرض غبائة ولعنهم وسبهم وهو ينضر لي ..وكانه يريدني أن أشاركة الغباء ..ممرت بجانب الشاب وكعادت لساني لم أستطيع أن أمسكة وقفت برهة وقلت: أتلعن من يعبد ويتوسل الي اللة وفي بيت اللة ..كفاك غباء واللة أن العنه راجعة لك لمحالة ..ومشيت وأنا أحتقرة هو تفجاء مني الرد ولم يتكلم بي كلمة ... بعتقادي كانا يتوقع مني شيء وفجأته بشي أخر...
أشتد غضبي على الغبي لاكن أحترامن لي المكان الذي أنا فية لم أستطيع سوى قول تلك الكلمات ...
وحمانا اللة وحماكم من تلك المواقف ....
كيان