عزيزي ديك الإنس:
أعجبتني شطحاتك وطيرانك وأنت تتحدث عن الذات التي يقول عنها الشريف أبو الطيب المتنبي:
على قلقٍ كأنَّ (الجنَّ) تحتي تسّيرني يمينا أو شمالا
مع الاعتذار للشريف المتنبي للتصرف قليلا في البيت .
ولا أجد أمام كلامك الرائع إلا أن أرددَ هذا المقطع الشعري:
ولندعْ فرصةً نتمازجُ فيها بأرواحنا
ربّما نلتقي في المواجعِ
أو نلتقي في الألقْ .