عندما نريد ان نعالج الواقع ......... لابد ان نضع يدنا على الجرح لنعرف حرارته ليكون العلاج بقدر الحرارة .
وأقولها بكل صراحة ....
غريب على مثل قرية الطرف الي تفتخر بوجود مجموعة من الرجالات المثففة والشباب الواعي والنشا الطالع أن يحدث فيها مثل هذا التصرف الغير مدروس .
أنا هنا فقط أود أن اطرح بعض الأسئلة وسأظل منتظرا الإجابة الصريحة كما هو حال الكثير من الشباب المستفسر .
1- من المخول في قرية الطرف بتحديد موعد العيد ؟
2- وإذا كان هناك من هو مخول فمن اعطاه الصلاحية ؟
3- هل من الصحيح أن تظل بلد يقنطها الآلاف من البشر ضحية لقرارت
فردية غير علمية ؟
4- إلى متى سنظل على هذه الحالة التى تستحق أن يكتب فينا بسببها معلقة رثاء ؟
ارجو ممن لهم صلة بأعيان البلدة أن ينقلوا لهم هذه التساؤلات .