انقلب الشكل في ملامحي مئة وثمانون درجة.. إلى أن أصبح يصيح هو الآخر بالفرح.. ربما كنت جديدة عليكم .. ولكني كنت مستمعة جيدة لصياح الديك.. وأقسم أني سأظل كذلك. غدير.