بوركت أخي الحبيب لذكرك "رائد الخير " في بلدتنا العزيزة "الطرف"
إنه الرجل الحكيم ( أبوحكيم ) .. عليه الرحمة والرضوان..
والذي ستمر علينا ذكرى رحيله في 27 ربيع الأول..
حقاً لقد بذل الكثير من أجل تنمية الإنسان في بلده، بل وخارج بلاده..
جعله الله في ميزان حسناتك أيها الأب المربي الحبيب، لم يزل قلبي يتفطر لفراقك..
اللهم إني أسألك بحق محمد وآل محمد أن تحشره مع محمد وآل محمد .. والفاتحة مع الصلوت..
وللحديث بقية...