(( عشتارُ )) لم تتركْ
لنبض القلب موضعَ جُمْلةٍ
ينهارُ صَرْحُ الحُبِّ فيها .
كَمْ توسوِسُ !
كم تغارُ !
ودافَعَتْ عَنّي ( مُحامِيَةُ السكوتِ )
على منابرَ مِنْ حَيائي !
وأنا على عهْدِ الكلامِ الشَّهْدِ
ارتشِفُ الهوَى
بالكأس تُملأ بانطوائي
***
يا جَنّةَ الحُبِّ
ما رُمْتُ الخروجَ الى ديارٍ قاحِلَةْ .
حَكَمَ ( القُضاةُ ) بنقل أوراقي
الى ( الإفتاءِ )
وقَلَّدوها - في احتفال الحُبِّ -
أوسِمةَ ( الفتاةِ القاتلَةْ ) !!
***
شُكراً لعَدل الحُبِّ
لَمْ يطلُبْ بطعنتهِ انحنائي !
الفاضله : مرووج
شكري وامتناني لحضورك الكريم هنا
دمت بود