الاستفزاز ليس حلاً للمشكلة..
عادة يحدث هذا النوع من التصرف عندما يكون لدى المستفز سراً خطيراً عن الشخص " المستفزز " ولا يريد لأحد معرفته..
كالعادة نحن المخطئون..
فلو أننا أملكنا أحداً سراً ..فيجب أن لا يكون أي شخص..
فليس كل من قال " سرك في بير " أي هو بأمان بل ربما يكون مرمي على شاطى البحر يلتقطه أي شخص..
لدى علينا الحذر..أين نضع أسرارانا وعند من نكتمها..
وإن كانت معرفته بالسر صدفة أو تطفل..فسامحه الله..
الاستفزاز ليس موجوداً في الطبيعة الإنسانية إنما من يستخدمها هو شخص يحب التكبر والتملك وكان الناس عبيداً له..وعادة ما يكون مرتكباً لذلك الخطأ نفسه او ما يشابهه
ربما شعرت أن هنالك من يستفزني..ولكن بعد فترة عرفت القصد وإنه لم يكن كما أظن..
ولا أحب أبداً من يستخدم هكذا أسلوب..
هدى الله الجميع بهدايته..
ريحانة الإيمان