ما نوع الخطأ ؟ وما حجمه ؟
هل له علاقة بالناس والمجتمع أم بالشخص نفسه ؟
هل صدق العبد بالإقلاع عن هذا الخطأ أم مازال مستمر ؟
أمور كثيرة تحدد تقبل الناس لهذا المخطيء أو لفظه .
لو لاحظنا نحن نكره الفعل السيء والأـمر المنكر وليس الشخص نفسه !
أبناء آدم خطاؤون وخيرهم التوابون ولكن لا نجعل نفسنا عرضة للأخطاء ونخطيء نفسنا كثيراً متذرعين بأن
ابن آدم خطاء !
فأقول :
لست مجبرة على تقبل هذا الخطاء أو ذاك في حقي أو حق مجتمعي ! فهو الذي يريدني أو يريد مجتمعي أن يتقبله وعليه أن يثبت حسن نواياه وتوبته الصادقة من الخطأ .
تحياتي