بعد أن تم لي مشاهدة الشريط ، سأطرح ـ مستعينا بالله ـ الرد والذي يأتي على جهتين .
الجهة الأولى من ناحية المشكلة من موقف اجتماعي .. وهذه الجهة أشبعها الأخوان المشاركون في الردود والتي تحكي بشكل إجمالي لماذا هذه المشاكل وكيف السبيل للتخلص منها ومن هو المسؤول عنها ومن هو المسؤول عن حلها .
أما الجهة الأخرى ، والتي لم يتعرض لها أحد فهي الناحية الفنية للعمل باعتباره أحد الأدوات الإعلامية والتي تخضع إلى آليات النقد الإعلامي بالطبع .
امهلني وقتا كافيا أخي أديسون لأصيغ الأفكار وحالما تجهز أعرضها إن شاء الله تعالى .
ولكن تبقى نقطة في غاية الأهمية وهي : أنه هؤلاء الشبيبة جاؤا بالشريط ليقولون للجميع : أن لدينا شيئا ما نريد أن نقوله ؟ ويجب أن تستمعوا لنا . لكونهم أحد لبنات هذا المجتمع سواء حاضرا أم مستقبلا وطابوقة في جدار التركيبة البشرية لهذا البلد ( الطيب ) .
ـــــــــــــــ لنا لقاء ــــــــــــــــــ