وغابت شمس الحب
رواية
لكاتبة سعودية تُدعى " أميرة حبيب المضحي "
رواية قمة في الروعة كتب الناشر لنشرها هذه الكلمات
أظن أنها كتبت قصتها أنشودة باسم كل الجراح ، تغنيها الطيور وتمدها الدموع وحروفها أنامل الأقدار ، وعند قراءتها تلتهم عيونكم هياكل الكلام وترسم حيرة في بحثها عن اليقين ، لذلك لا تبحثوا عن الجواب .
أما كاتبتنا " أميرة " أهدتها
لمن شاركت ( وليد وشمس ) لحظات الحب والإنكسار ..
إلى من بكت معهما وأحست بوجعهما ..
إلى من رسمتهما رجلاً وامرأة على الورق ...
كتبت أميرة فأبدعت لماذا ؟!
لأنها تجعل القاريء يهيم شوقاً لمعرفة الأحداث لأنه لا يستطيع أن لا يتخيل نفسه إلا شمس أو وليد أو أحد آخر بالرواية ، فلقد صورت الواقع بشكل صادق ورائع .
لن أكتب المزيد ، فالرواية بحاجة إلى قراءة دقيقة منكم بوقت تكون فيه أذهانكم خالية من ضغوط الحياة .
تباع الرواية بمكتبة جرير بسعر 20 ريال مع أنها تستحق أكثر من ذلك .
تحياتي