لعل معلم اليوم ليس كمعلم الأمس
كذلك الوزارة اليوم غير الأمس
الأخلاص ينبع من المسؤولية التي يحملها فكر المعلم
أتذكر أن معلم اللغة العربية سال سؤال لم يجب عليه الفصل فضرب بالعصا أكثر الطلبة ضربتين وضربني مع طالبين أربع ضربات سالته محتجا فقال يوم أن تكبر ستعرف
ألتقيته في محاضرة له في النادي لدينا فكان نقاشي حادا معه فعندما انتهت المحاضرة قال لي اتذكر ذلك اليوم الذي ضربتك قلت له نعم قال هذا ماكنت ادخره لك كنت أريد طالبا ليوم أخر أفتخر به
طبعا هذا المعلم لازلت أكن له المحبة وكذلك هو يبادلني ذلك
موضوعك رائع ريحانة المنتدى