عرض مشاركة واحدة
قديم 19-10-2005, 03:00 AM   رقم المشاركة : 1
خلف
طرفاوي بدأ نشاطه
 
الصورة الرمزية خلف
 





افتراضي كلام من نور (منقوله للفائده)

* ملعون ملعون من أخّر الغداة إلى أن تنقضي النجوم
* انه لم يكن أحد من آبائي إلا وقد وقعت في عنقه بيعة لطاغية زمانه وإني أخرجُ حين أخرج ولا بيعة لأحدٍ من الطواغيت في عنقي
* من كان في حاجة الله كان الله في حاجته
* ملعونٌ ملعونٌ من أخر المغرب إلى أن تشتبك النجوم
* ألا أُبشّرُك في العِطاسِ؟ فقلت: بلى. قال: هو أمانٌ من الموت ثلاثةَ أيّامٍ
* إنّ الحقَّ معنا وفينا، لا يقولُ ذلك سوانا إلاّ كذّابٌ مُفتَرٍ
* إنّ الله تعالى هو الذي خلق الأجسام وقسَّم الأرزاق، لأنّه ليس بجسمٍ ولا حَالٍّ في جسمٍ ليسَ كمثلِه شيءٌ وهو السّميعُ العليم
* إنّ الله معنا ولا فاقَةَ بنا إلى غيرِه والحقَّ معنا فلن يوحِشَنَا مَن قعدَ عنّا ونحن صنائعُ ربّنا والخلقُ بعدُ صَنائعُن
* العلمُ عِلمُنا ولا شيءَ عليكُم مِن كُفرِ مَن كَفرَ
* لو أنّ أشياعَنا وفَّقهم الله لطاعته على اجتماعٍ من القلوب في الوفاء بالعهد عليهم، لما تأخّر عنهم اليُمنُ بلقائِنا ولتعَجّلَت لهمُ السعادة بمشاهدتن
* إنّ فضل الدّعاء والتسبيح بعد الفرائض على الدّعاء بعقيب النّوافل كفضل الفرائض على النوافل
* فأمّا السجود على القبرِ فلا يجوزُ
* ما أُرغِم أنف الشيطان بشيءٍ مثل الصلاة فصلّها وأَرغم أنف الشيطان
* ولكنَّ أقدارَ الله عزّ وجلّ لا تُغالَب، وإرادتُه لا تُرَدُّ، وتوفيقُهُ لا يُسبق
* إنّي أمانٌ لأهل الأرضِ كما أنّ النجومَ أمانٌ لأهل السّماء
* وأمّا عِلّةُ ما وقعَ من الغَيْبة، فإنّ الله عزّ وجلّ قال: يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياءَ إنْ تُبدَ لكم تَسؤكم
* إنّ الأرضَ لا تخلوا من حُجّةٍ إمّا ظاهراً أو مغمور
* كلمّا غاب عَلَمٌ بدا عَلَمٌ، وإذا أَفَل نجمٌ طلع نجم
* اللهّم ارزقنا توفيق الطّاعة وبُعد المَعصية وصِدق النّية وعِرفان الحُرمَة وأكرِمنا بالهدى والاستقامة
* ملعونٌ ملعونٌ من أخّر الغداة إلى أن تنقضي النجوم
* إنّه لم يكن أحدٌ من آبائي إلاّ وقد وقعت في عنقه بيعةٌ لطاغيةِ زمانه وإني أخرج حين أخرج ولا بيعةَ لأحدٍ من الطواغيت في عنقي
* أنا خاتم الأوصياء وبي يدفع الله البلاء عن أهلي وشيعتي
* من كان في حاجة الله كان الله في حاجته
* أبى الله عز وجل للحق إلا إتماما وللباطل إلا زهوقاً وهو شاهد عليّ بما أذكره
* وأما وجه الانتفاع بي في غيبتي فكالانتفاع بالشمس إذا غيّبها عن الأبصار السحاب وإني لأمان لأهل الأرض كما أن النجوم أمان لأهل السماء
* أكثروا الدعاء بتعجيل الفرج، فإن ذلك فرَجُكم
* إن اُستَرشدت أُرشِدتَ، وإن طَلبت وجدت
* لا يحلّ لأحد أن يتصرّف في مال غيره بغير إذنه
* ليس بين الله عز وجل وبين أحدٍ قرابةٌ، ومن أنكرني فليس مني
* أعوذ بالله من العمى بعد الجلاء ومن الضلالة بعد الهدى ومن موبقات الأعمال ومرديات الفتن
* والعاقبة لجميل صنع الله سبحانه تكون حميدة لهم ما اجتنبوا المنهيّ عنه من الذنوب
* إلى الله أرغب في الكفاية وجميل الصنع والولاية
* إنّا غيرُ مهملين لمراعاتكم ولا ناسين لذكركم ولولا ذلك لنزل بكم اللاّواء واصطلمكم الأعداء، فاتقوا الله جلّ جلاله وظاهرون
* وأمّا الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا فإنهم حُجّتي عليكم وأنا حُجّة الله عليهم
* إذا استغفرت الله (عز وجل) فالله يغفر لك
* إن الله تعالى لم يخلق الخلق عبثا ولا أهملهم سُدىَ
* فليعمل كل امرئ منكم بما يقرب به من محبتنا ويتجنب ما يُدنيه من كراهيتنا وسخطن
* اللهم أنجز لي وعدي وأتهم لي أمري وثبت وطأتي واملأ الأرض بي عدلا وقسط
* أشهد أن لا إله إلا هو والملائكة وأولوا العلم قائماً بالقسط، لا إله إلا هو العزيز الحكيم، إن الدين عند الله الإسلام
* قُلُوبُنا أوعيةٌ لمشيئة الله، فإذا شاء شئن
* ولولا ما عِندَنا من محبّةِ صلاحِكُم ورحمتِكم والإشفاق عليكم لكنّا عن مخاطبتكم في شُغُلٍ
* زَعَمَتِ الظلمة أن حُجّة الله داحضةٌ، ولو أُذن لنا في الكلام لزال الشّك
* إنّا يُحيطُ عِلمُنا بأنبائِكُم، ولا يعزُبُ عنّا شيئٌ من أخبارِكُم
* الدّينُ لمحمّد صلى الله عليه وآله وسلم والهدايةُ لعَلِيٍّ أمير المؤمنين عليه السلام، لأنها لهُ وفي عَقِبِه باقيةً إلى يومِ القيامة
* فمَن ظَلَمَنا كان في جُملة الظّالمين لنا وكانت لَعنةُ اللهِ عليه، لِقولِه عزّ وجلّ (أَلا لَعنَةُ الله على الظّالمين)
* سَجدةُ الشّكر مِن أَلزم السُّنن وأوجَبه
* إذا أَذِنَ الله لنا في القول ظَهرَ الحقُّ واضمَحَلَّ الباطلُ وانحسَرَ عنكم
* وفي ابنةِ رسولِ الله صلى الله عليه وآله وسلم أُسوَةٌ حسنةٌ
* وأمّا ظهور الفَرَج فإنّه إلى الله وكَذِب الوقّاتون
* إذا أَذِنَ الله لنا في القول ظَهرَ الحقُّ واضمَحَلَّ الباطلُ وانحسَرَ عنكم
* فاتّقوا الله، وسلّموا لنا، ورُدّوا الأمر إلينا، فعلينا الإصدار، كما كان مِنّا الإيراد، ولا تحاولوا كشف ما غُطِّيِ عنكم، واجعلوا قَصدَكم إلينا بالمودّة على السنّة الواضحة
* فلا ظُهورَ إلاّ بعد إذن الله تعالى ذِكرُهُ وذلك بعد طول الأمد وقسوةِ القلوب وامتلاء الأرضِ جَوْر
* سيأتي إلى شيعتي من يدّعي المشاهدة. ألا فمن ادعي المشاهدة قبلَ خروج السُّفياني والصيحة فهو كذابٌ مُفترٍ، ولا قوّةَ إلا بالله العليّ العظيم

 

 

 توقيع خلف :
[img]كلام من نور (منقوله للفائده) [/img]
خلف غير متصل   رد مع اقتباس