أستاذنا
حامل المسك
إنه لشرف كبير لي أن تتواجد على صفحتي لمرتين متتاليتين
أشكرك عظيم الشكر
..
..
الفصل الرابع والأخير
ربيتني في (ثمان)
دونما كلل..
وبعد فقدك حسن الذكر رباني
وسوف أترك
ما لا ترتضيه
وما تدعو إليه قوى وهمي وشيطاني..
وسوف أجهد في التصحيح
في أمل
أن يحيي الله قبل الموت إنساني
فلست أترك نهج الحق في سفه
ولست أهدم آمالي وبنياني
زادي إلى الله.....حب الآل
إنهم نعم الهداة لإسلام وإيمان
فيما يقولون من أمر...
أشايعهم
وبالذي نالهم...
أشعلت أحزاني
..
تمت بعون الله
ستتبع الملف خواطر نثرية