كيف لا وهو ابن مذهبي اليه يرجع عقلي قبل قلبي فهو حجتي اينما تاه الفكر فالمطلب عند حسن ظني
كيف لا وهواللذي وقف كما هو الموقف اليس الرشد من طبعك فخر على اللذين لا ذ ت قلوبهم بالحقد
والكره تارتا حتى اعلنت عقولهم بالقتل جورا وتنكيل. وكيف لا ستبقى اسطورتي احكيها كما هي عن رجل
عرف بالصواب والدليل جازم . حينها سيغضب عباد الكفر والطاغوت قبله سائل.