لا اتصور ان مدرسة الدمستاني انفتحت على غير الغراض الشعرية الكلاسيكية، فهي كانت وقفاً على أهل البيت بالتوظيف المباشر جداً، اللهم إلا البدايات الغزلية التي يفتتح بها قصائده شأنه شأن من سبقه ممن تشرب هذا النمط كقدوة من خلال منهجية القصائد الجاهلية.
سأحاول ان أتحفكم ببعض غزله الذي يجعله مقدمة للدخول في غرض مدح/رثاء أهل البيت..
نعم .. ذكرت أيضاً ان له ملحمة في العقائد..
مستحيل تحصل للدمستني قصيدة شعر حر مثلاً او قصيدة نثرية.. (امزح معاك.. بطفشك حتى ترد..)
كنت تريد حضوري فافر عنك.. وانا الان أنتظر حضورك فتفر عني..
أحس انك ستحضر عندما يحين موعد رحيلي.
وبهذا .. فلا لقاء!
ليس في الطرف.. ولا في منتدى الطرف..!
حتى المشاكل التقنية تقول لي كل يوم: مالك والطرف..