الإنسان كلما طال به الأمد في هذه الحياة ،
كلما تعلم أكثر ، وكما هو في المثل : أكبر
منك بيوم أفهم منك بسنة ، فالحياة مدرسة
مفتوحة للصغير والكبير ، والطالب النجيب
هو من يجتهد ويقتنص الفرص ، ويكتسب
الخبرات والتجارب التي تساهم في تحقيق
النجاح في أعماله الدنيوية والأخروية ، وتعينه
على مشواره في حياته .
قرأت هنا بعض الدروس التي ممكن أن نستفيد
منها في حياتنا اليومية ، وهي تكون مخاض
تجربة تم استخلاص تلك الدروس منها .
شكراً قلب الحنين لهذه الدروس المفيدة والنافعة .