أَسيرُ الخَطايا عندَ بابكَ واقفٌ على وجلٍ مما به أَنتَ عارفُ يخافُ ذنوباً لم يغب عنكَ غيبها ويرجوكَ فيها فهو راجٍ وخَائفُ