وحدَّثتُ الألم ! لَم تعشقنُي ل درجَة الغيـرة حتَّى صرت تغار من طيف إبتسامتي ، هل لَأنيْ نعم الصديقة الوفَية !؟ أم أن إبتسامتي الباهتة جذبتك !؟ أجابنِي بحكمة : عيناك كم أبدُو فيهما فاتنًا