ما لي يُعاقِبُني الزَمانُ وَلَيسَ لي ذنب كَأَنّي عَمرُو المَضروبُ ما كانَ أَولاني بِحُكمِ المُبتَدا في النَحوِ لَو أَنَّ الزَمانَ أَديبُ ايييه