النفس الحزينة المتألمة ،، تجد راحة
بأنضمامها ألى نفس حزينة أخرى
تشاركها بالإحساس وتماثلها بالشعور ..
مثلما يستأنس الغريب بالغريب
في أرض بعيدة عن وطنهما
إن القلوب التي تدنيها أوجاع الكآبة
من بعضها البعض
لا تفرقها بهجة الأفراح وبهرجتها
فرابطة الحزن أقوى في القلوب
من رابطة الغبطة والسرور