ما تَنظُرونَ بِحَقّ وَردَة َ فيكُمُ،"""""" صَغُرَ البَنونَ، ورَهطُ وردة َ غُيّبُ قد يَبعَثُ الأمرَ العَظِيمَ صغيرُهُ،"""""" حتى تظلّ له الدماءُ تَصَبَّبُ طرفة بن العبد