ابا مجيد ذكرى الرحيل تعود إلى مخيلة محبيك بمأساتها وحزنها إلا أنها في الوقت نفسه بنَت من خلال منبرك يوم الجمعة في منزلك جيلا واصل المسير ، مسير العطاء الذي رسمته فأصبح نبراسا لنا كم كنا ثلة قليلة لكننا بك كنا كبارا في طموحنا كثيرون بما تمدنا به من ثراء فكري وتوعوي . كنت تعمل على أن لانقف عند حد في الاطلاع ولا ننظر إلى الوراء ، للذكرى طعم أخر هو أن تفقد من تدين له بفضل عميم
رحمك الله رحمة الأبرار وجعلك مع النبي وآله الأطهار أيها المربي والاستاذ