وصلني عبر الوتس أب من الأخ والصديق العزيز أحمد الدواني تعليقا منه في هذه الذكرى.
( مازلنا نقلب صفحات الألم والحسرة بفقد حبيب قلوبنا ومربينا فما نجد في طيات عمره الشريف إلا نورا وصفاءا لطالما استودعه في عميق قلوبنا فسمت إلى عالم القرب به نفوسنا وسعت إلى وصاله أرواحنا .. وفي كل ذكرى تتسارع اشواقنا الوالهة بحزنها للقاء روحه عند قبره مجددة صدق ولائها وجليل وفائها ..
رحمك الله رحمة الأبرار وجعلك مع النبي وآله الأطهار أيها المربي الفاضل أبا مجيد روحي فداك ).