أَتَعلَمِينَ يَا ((صَدِيقَتِي)) لِمَاذَا أَحُبُكِ !
لِأَنَّكِ الْوَحِيدَهُ الَّتِيْ لَا أَخْجَلُ مِنْ إِظْهَارِ ضَعْفِيْ أَمَامَهَا
تَفْهَمِينِيْ بِلَا كَلِمَاتٍ
وتَشِعْريّ بِمَا فِيْ دَاخِلِيَّ بِلَا شَكْوَىْ
إِنَّ أَنَا أَصَبْتُ وَجَدْتُكِ خَلْفِيّ فَأَنْتِ نَعَم الْسنَدِ وَنِعمَ الْمُعِينُ
...وَإِن أَخطَأَتْ وَجَدتُكِ أَمَامِي تَقُومِينَ أَخطَائِيْ وَتَنصِحِينَ
لَا حَرَمَنِي الْلَّهَ مِنكِ