إن عبارة " إنها حياتي ، وسأفعل بها ما أشاء "
ضررها أكثر من نفعها ، فالناس يتجاهلون عمدا روح الكلم ،
ويستقون منه المغزى الذي يروق لهم ، فهؤلاء ربطوا ما بين هذه العبارة والأنانية
فكان لذلك أثر سلبي عليهم وعلى العالم من حولهم.
إنهم ينسون أننا لا نعيش بمعزل عن العالم ، فما تفعله يؤثر علي وما أفعله يؤثر عليك
هناك رابط بيننا ، يجب أن ندرك أننا نتقاسم هذا الكوكب ،
ويجب أن نتعلم كيف نتصرف بشكل مسؤول
تماما كمن يتعاطى المسكرات ويقود سيارته فكم من ضحية ستذهب ؟