عفواً أختي ..
جميع المبررات والتفسيرات التي قيلت هنا وهناك لم تكن مقنعة تماماً
لأن القصائد التي ألقاها الرادود باسم الكربلائي وما تضمنته من أبيات
لا يمكن تأويلها ، لأنها صريحة ومباشرة وتمس كثير ممن لا يتفق مع مرجعيته الدينية
في كثير من الآراء الدينية ( أو التاريخية ) التي لم تقف عند حدود مسألة التطبير .