ثٌقبُ المَاضيْ يبقىَ منخوراً فيْ جُدُرِ الذَاكِرهْ حتىَ يتَسلَلْ إليهْ وريدُ الحَنينْ فَ/ يحيكهُ قميصاً للإنتِظارْ! ونافذةُ الشوقْ تظلُّ مُشرّعهْ.. حتىَ يكسِرُهاَ صريرُ القلبْ !
زِنزانةُ الحُبُ تَسجِنُـنيْ بينَ أضلُعُكْوحُريةُ خيالُكْ يُبعثِرُنيْ إِلىَ أشلَاءْ .