:. بدأ يعدوا الرحيل لِ كربلاء وأنا بقيت بالشوق أبكي في الفلا .. ف إلى متى يا سيدي يأتي اللقاء علنيّ لتراب رجليك الفداء.. أكتبني من زائريك .. ياحسين ..~