أن كان اليلُ وتراً لِلحُب , كَذلكَ الفجْرّ ؛ لِلحُب و العشق بِداية لِلجمُوح بِحكاية ننفردَ بِها نحنُ مُتبلدِين بِإقامة وتَر الحُب فجراً ! الفجرَ نور يُهمش مشاعِرُنا مُسيّلة لِدمُوع هُدِرة لِكيان الحُب الحُب الذي يحضُن الأمل و يعتنق الألمْ , يُحمِينا مِن الزلّل عنْ مشوارهْ كَقيس يلتجأ للحُب منْ أجل من كانت تُراوده ليلاً و تُحميه و تُدفءُه . . * سائب ترتِيلة لذلكَ الغُصنْ !