الوُعودْ / هوَامشْ هَزيلهْ كَ/ غُصنٌ فُطِمَ منَ الماءْ فَلاَ تَبقىَ سوىَ رَمادياتُ الجَفافْ فيْ أعلىَ منابرِ الحُرمانْ!
زِنزانةُ الحُبُ تَسجِنُـنيْ بينَ أضلُعُكْوحُريةُ خيالُكْ يُبعثِرُنيْ إِلىَ أشلَاءْ .