تُغرينا الحياة وهِي : أقرب ما تَكون كـ العجلات
صُنعت مُختلفة وعَلى اسماء شَركاتُها ” تُدفع الأثمان !
فَخمة لـ حد أنك تخاف بأن تَخدشها بِـ أطرافِ أناملك
وطرازُ أُخرى أقلُ من عادية ..
والآخيرة : تفتقدُ الوقود عَلى آية حال ،
الحياة سُرعات ..
والمبدأ: عَجلات ، أسرع قليلًا خَلفها تُتعبك
أبطء السُرعة تُلقي بك عَلى الرصيف
دُور حيثُ تدور ؛ مَا زلت فِي مدارِ الحياة تَقود !
ومنْ يُرشدك لِـ مُنعطف السعادة ♥ ؟؟
دون أن يغتّر بلونها أو تاريخ قدمها .. يكتفي بالوقودِ والغرابة ؟؟