وَمَا بعدُ الحَنينْ.. هَاجِسُ يَئنُ بِعُمقْ وَطفلةٌ علىَ أكتافُ القَدرْ وًصَريرٌ مابينَ أضلعِ الأبوَابْ! هَكذاَ هُوَ الحَنينْ.. يَغوصُ فيْ فاهُ الحُرمانْ وَيتدلىً فيْ عُنقِ الأوُجودْ.. : فَاتنهْ الحُروفْ هُنا !
زِنزانةُ الحُبُ تَسجِنُـنيْ بينَ أضلُعُكْوحُريةُ خيالُكْ يُبعثِرُنيْ إِلىَ أشلَاءْ .