الصُورة الجَماعية بِها دائماً شَخصٍ مَفقود يَتنَازَل عَن مَكانهُ لِيَلتَقِط الصُورة وَ الحَياة ما هِي إلا صُورة جَماعية كَبيــرة قَد تَتنازَل يَوماً عَن مَكانَك فِيها لِسَعادة مَن تُحِبْ